من تاريخ دمشق
اتخذ الأمويون دمشق عاصمة لهم عام 41هـ, ومن دمشق كانوا يحكمون دولة امتدت رقعتها أيام الوليد بن عبد الملك إلى حدود الصين شرقا, ومياه المحيط الأطلسي غربا.
ويعد العصر الأموي عصر دمشق الذهبي إذ اتسعت فيه مساحة العمران وأقيمت قصور الخلفاء, وفيه بني الجامع الأموي الذي كان من أجمل الأبنية العربية الإسلامية.
وأضحت دمشق في زمنهم مركز الثقافة العربية الإسلامية وبقيت تحتل هذا المركز حتى بنى العباسيون مدينة بغداد.
اتخذ الأمويون دمشق عاصمة لهم عام 41هـ, ومن دمشق كانوا يحكمون دولة امتدت رقعتها أيام الوليد بن عبد الملك إلى حدود الصين شرقا, ومياه المحيط الأطلسي غربا.
ويعد العصر الأموي عصر دمشق الذهبي إذ اتسعت فيه مساحة العمران وأقيمت قصور الخلفاء, وفيه بني الجامع الأموي الذي كان من أجمل الأبنية العربية الإسلامية.
وأضحت دمشق في زمنهم مركز الثقافة العربية الإسلامية وبقيت تحتل هذا المركز حتى بنى العباسيون مدينة بغداد.